زهرة اللوز البيضاء (هبه يحيى جادالله)تأملات على طريق النور

حتام يعرض البعض عن التضرع لله ليظهر لهم الحقيقة ؟لماذا لانحيا بسر قوله تعالى (يحبهم ويحبونه )؟لماذا لا نعيش حقيقة ذلك السر المقدس الذي يفهمه البعض خطأً على كونه من حرفين فقط ؟ هيا نعيد الحب الحقيقي للدنيا ليعود إليها الخير , السلام , النور ,هدفي أن نصل جميعا لرضاه سبحانه وتعالى عنا.
رسالتي التعاون مع من يريدون مساعدة أنفسهم للاستمتاع بحياة صحية سعيدة متزنة في ظل رضى الله تعالى عنا .

الثلاثاء، 11 ديسمبر 2012

هبه و النيل


خاطرة سريعة
هنا النيل يسيل وبحنانه النبيل يروي جيل بعد جيل يقهر المستحيل  و النيل هو أقرب رمز يحضرني عندما أريد أن أعبر عن نفسي , النيل النبيل , قالوا مصر هبة النيل و لكن النيل تعني حرفياالمنتسب (ني) إلى الإلة (إيل) , وهذا اسمه عند قدماء المصريين الموحديين  , و حابي ليس إله النيل , و لكن النيل حاب (عطية /هبة ) الإله , و لكنه التزييف الذي نسي أن فقه اللغة يفضح كل شيء , كيف لا أحبه وكلانا هبة من الله فقط عند من يفهمون معنى الهبة ومعنى النيل اسمه نيل وحابي وهو المنتسب إلى الله بمعنى كونه عطية الإله وهبته من أول يوم , فقه اللغة لمن يزورون التاريخ بالمرصاد , بغض النظر عن خلفياتهم , و البقية تأتي في الجزء الثالث من الدراسة بعون الله

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق