بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أعلن اليوم بمنتهى الوضوح والقوة أنني قد تركت الأحمدية بفرعيها الأحمدي واللاهوري واخترت الإسلام الحقيقي الأصيل الذي يقر بخاتمية النبي صلى الله عليه وآله وسلم وبكونه آخر أنبياء الله تعالى، وأنني قررت العمل بحديث رسول الله واعتزال الفرق كلها وان اكون مسلمة فقط و أن يكون إمامي دوما كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وآله وسلم وحبي للصحابة و التابعين وأمهات المؤمنين وآل البيت،ليس في تجربتي مع الأحمدية بركات بل أذاقني الله من العذاب الأدنى دون العذاب الأكبر لعلي أرجع ، وقد اخترت الرجوع، أكرمني الله بالإطلاع على كثير من الأديان وعلى كثير من الفرق الإسلامية ودرست شيئا من العلوم الشرعية ، ولكنني للأسف لم أدرس معنى ختم النبوة خارج الأحمدية إلا في شهر رمضان الجاري،وذهلت من قوة حجج الإسلام في هذا المجال ، وضعف حجج الأحمديين فيه ، حسب فهمي، وكذلك موضوع استمرار الوحي وهو اعتراضي السابق عليهم ، ومن سبل النجاة التي قدرها الله لي أنهم لم يعرفوا رأيي في استمرار الوحي على نحو أرجو أن يوفقني الله لتوضيحه لاحقا ، لا أنوي مناقشة خصوصيات أي إنسان ، لكنني أنوي أن أوضح بعض النقاط الفكرية في هذا المجال ، اعذروني فقد لا توافق آرائي ما ترونه الرأي الصحيح في مسألة ما ، لكنني أعرف يقيننا أنني ما أحببت السيد ميرزا غلام أحمد إلا لظني أنه خادم صادق لرسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ، الآن وقد عرفت أنه عدو له وأنه ادعى لنفسه أنه يفوقه في بعض كتاباته ، فإنني لحبي لحبيبي المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم قد آثرت أن أدع ما يريبني إلا مالا يريبني ، وأن أعود إلى سعة الإسلام .فإن قال الأحمديون إني ارتددت ، قلت وهل الأحمدية دين غير الإسلام وإن قالوا إني كفرت فإن الكفر تغطية وإنني أغطي ذلك الذنب الذي لم أقصده ، إنني ومن هذا المكان أعلن أنهم يعرفون عنواني و أعلن أنني أحب الشهادة في سبيل الله ورجوتها من قلبي ، فإن متت شهيدة فاعلموا أن ما يقال عنهم من قتلهم لمن يترك جماعتهم صحيح ، أكره أن أموت مجانا ولا أكون دليلا ينصر الحق وإلا فكلنا سنموت .
وإن قالوا عني ماليس في او ما فهموه خطأ عني أو مني أحيانا (كما قد يتضح سر ذلك لاحقا بإذن الله ) فإن حسبي الله ، وليس هذا بمستبعد فقد اغتابوني وبهتوني وأنا احمدية معهم ، فكيف لو تركتهم؟ وليس ماحدث ساعة الخلاف أيام الحوار المباشر منا ببعيد ، فقد ادعى بعضهم أنني قلت إن الخليفة كهنوت ، وكنت قد قلت إن منع رأيي من الوصول إلى الخليفة كهنوت ، وكنت أرسل لهم بعض الرسائل وبعض التوضيحات ، فيقولون لي ألم تقولي كذا متجاهلين بعض ما وضحته في رسائل تالية ، فأوضح ما قلته في سياقه فينكر بعضهم ، ليسوا كلهم بغاية السوء منهم قوم طيبون يجاهدون ليرضوا الله ، وليسوا جميعا من السذج بل منهم مفكرون ، ولكن الأسلوب الذي يخاطبهم به خصومهم يشعرهم أنهم على الحق ، وهو في حاجة إلى تغيير يسير للنفع العام،إنني من هذا الموقع أدعو إلى تدريس أدلة ختم النبوة بقدر الإمكان وعلى أوسع نطاق ، فهذا هو الباب الذي دخل إلي منه الظن الذي لا يغني من الحق شيئا ، ولم يناظرني أحد بقوة في هذا الموضوع ، مع ان بعضهم كلمني فيه ، لكنني حينما قرأت تبين لي الحق الأبلج بفضل الله تعالى،سبحانه لا أحصي ثناء عليه هو كما أثنى على نفسه .
فقط أجيب على سؤال مهم : هل سأعود إلى إسلام يؤمن بتفجير الأبرياء والنسخ وسحر الرسول وحياة المسيح في السماء ومعجزات أشراط الساعة كما تخيلها البعض؟ أين بديلي المتكامل ؟ وردا على هذا السؤال أقول لم أومن يوما أن الإسلام يأمر بتفجير الأبرياء بل هو تفسير خاطئ وبقية القضايا في السؤال خلافية ، وهناك من يؤمن بها ومن يؤمن بعكسها وكل منهم يفسرها بطريقة وله أدلته في قبولها ونفيها ، ولا أحتاج إلى كسر ختم النبوة لأومن بأي شيء، إن فهم القرآن والحديث لا يشترط ان يكون دقيقا عند الجميع ، وبالنسبة للأحاديث فهي تدرس دراية ورواية وصحة أحدهما دون الآخر يجعلها ظنية الدلالة لا يستدل بها في العقائد ، وهذا موضوع كبير أكبر من هذه العجالة التي أريد بها أن اعود إلى الإسلام الحقيقي الأصيل الجميل فعلا، ذلك الدين الذي لم أتركه ولم أنكره ، إنما هو بعض الظن لسوء فهمي لنقطة ختم النبوة،أستغفر الله ربي من كل ذنب وأتوب إليه،وأشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا عبده ورسوله و سأعيد التفكير في الكثير من القضايا واكتب رأيي فيما اراه مناسبا ، لاحقا بإذن،إن عشت .
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أختكم في الله
هبه يحيى جادالله
ملحوظة مهمة : الأحمديون كما عرفتهم مسالمون ومواطنون ، لكنني قرأت أنهم يغتالون بعض من يتركهم ، ولما كنت لا أعلم حال كاتب هذا الكلام لأتبين أهو فاسق أم لا؟ فأنا فرصتنا العملية لتبين ذلك.
أحب أكثر الأحمديين فعلا ، لكن بعضهم تدخل في خصوصياتي و تكلم في حقي ببهتانات وصلتني لاحقا ، وأحدهم منعني من خدمة الجماعة بكل سبيل ممكن ، عندما أحببتها وأردت بصدق أن أخدمها ، ولاصحة للاتهامات البلهاء من حج إلى قاديان وتوجه إليها في الصلاة ولا للعمالة ولا غير ذلك حسب خبرتي مع الجماعة ، الموضوع بالنسبة لي متعلق بختم النبوة و التعارضات والإصرار من بعضهم على رميي ببهتانات ، صحيح أنني أعمل سكرتيرة التربية في الجماعة ، لكنني كنت أحلم بترجمة كتبها على نطاق واسع وبما هو أكبر في خدمتها لوجه الله تعالى ، فقوبلت برفض، ومع بعض الاستخارة في حياتي ومع قراءة مفهوم خاتم النبيين عند من يؤمنون بوفاة المسيح عليه السلام مثلي ، عرفت أن الأحمدية لا تسعني ، أرى أن السيد ميرزا غلام أحمد شخص أحب الرسول صلى الله عليه وآله وسلم وأحب الله والقرآن ، وحالفه التوفيق في بعض كتاباته وخالفه في بعضها ، ولا أراه نبيا ولا أراه المسيح .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أعلن اليوم بمنتهى الوضوح والقوة أنني قد تركت الأحمدية بفرعيها الأحمدي واللاهوري واخترت الإسلام الحقيقي الأصيل الذي يقر بخاتمية النبي صلى الله عليه وآله وسلم وبكونه آخر أنبياء الله تعالى، وأنني قررت العمل بحديث رسول الله واعتزال الفرق كلها وان اكون مسلمة فقط و أن يكون إمامي دوما كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وآله وسلم وحبي للصحابة و التابعين وأمهات المؤمنين وآل البيت،ليس في تجربتي مع الأحمدية بركات بل أذاقني الله من العذاب الأدنى دون العذاب الأكبر لعلي أرجع ، وقد اخترت الرجوع، أكرمني الله بالإطلاع على كثير من الأديان وعلى كثير من الفرق الإسلامية ودرست شيئا من العلوم الشرعية ، ولكنني للأسف لم أدرس معنى ختم النبوة خارج الأحمدية إلا في شهر رمضان الجاري،وذهلت من قوة حجج الإسلام في هذا المجال ، وضعف حجج الأحمديين فيه ، حسب فهمي، وكذلك موضوع استمرار الوحي وهو اعتراضي السابق عليهم ، ومن سبل النجاة التي قدرها الله لي أنهم لم يعرفوا رأيي في استمرار الوحي على نحو أرجو أن يوفقني الله لتوضيحه لاحقا ، لا أنوي مناقشة خصوصيات أي إنسان ، لكنني أنوي أن أوضح بعض النقاط الفكرية في هذا المجال ، اعذروني فقد لا توافق آرائي ما ترونه الرأي الصحيح في مسألة ما ، لكنني أعرف يقيننا أنني ما أحببت السيد ميرزا غلام أحمد إلا لظني أنه خادم صادق لرسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ، الآن وقد عرفت أنه عدو له وأنه ادعى لنفسه أنه يفوقه في بعض كتاباته ، فإنني لحبي لحبيبي المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم قد آثرت أن أدع ما يريبني إلا مالا يريبني ، وأن أعود إلى سعة الإسلام .فإن قال الأحمديون إني ارتددت ، قلت وهل الأحمدية دين غير الإسلام وإن قالوا إني كفرت فإن الكفر تغطية وإنني أغطي ذلك الذنب الذي لم أقصده ، إنني ومن هذا المكان أعلن أنهم يعرفون عنواني و أعلن أنني أحب الشهادة في سبيل الله ورجوتها من قلبي ، فإن متت شهيدة فاعلموا أن ما يقال عنهم من قتلهم لمن يترك جماعتهم صحيح ، أكره أن أموت مجانا ولا أكون دليلا ينصر الحق وإلا فكلنا سنموت .
وإن قالوا عني ماليس في او ما فهموه خطأ عني أو مني أحيانا (كما قد يتضح سر ذلك لاحقا بإذن الله ) فإن حسبي الله ، وليس هذا بمستبعد فقد اغتابوني وبهتوني وأنا احمدية معهم ، فكيف لو تركتهم؟ وليس ماحدث ساعة الخلاف أيام الحوار المباشر منا ببعيد ، فقد ادعى بعضهم أنني قلت إن الخليفة كهنوت ، وكنت قد قلت إن منع رأيي من الوصول إلى الخليفة كهنوت ، وكنت أرسل لهم بعض الرسائل وبعض التوضيحات ، فيقولون لي ألم تقولي كذا متجاهلين بعض ما وضحته في رسائل تالية ، فأوضح ما قلته في سياقه فينكر بعضهم ، ليسوا كلهم بغاية السوء منهم قوم طيبون يجاهدون ليرضوا الله ، وليسوا جميعا من السذج بل منهم مفكرون ، ولكن الأسلوب الذي يخاطبهم به خصومهم يشعرهم أنهم على الحق ، وهو في حاجة إلى تغيير يسير للنفع العام،إنني من هذا الموقع أدعو إلى تدريس أدلة ختم النبوة بقدر الإمكان وعلى أوسع نطاق ، فهذا هو الباب الذي دخل إلي منه الظن الذي لا يغني من الحق شيئا ، ولم يناظرني أحد بقوة في هذا الموضوع ، مع ان بعضهم كلمني فيه ، لكنني حينما قرأت تبين لي الحق الأبلج بفضل الله تعالى،سبحانه لا أحصي ثناء عليه هو كما أثنى على نفسه .
فقط أجيب على سؤال مهم : هل سأعود إلى إسلام يؤمن بتفجير الأبرياء والنسخ وسحر الرسول وحياة المسيح في السماء ومعجزات أشراط الساعة كما تخيلها البعض؟ أين بديلي المتكامل ؟ وردا على هذا السؤال أقول لم أومن يوما أن الإسلام يأمر بتفجير الأبرياء بل هو تفسير خاطئ وبقية القضايا في السؤال خلافية ، وهناك من يؤمن بها ومن يؤمن بعكسها وكل منهم يفسرها بطريقة وله أدلته في قبولها ونفيها ، ولا أحتاج إلى كسر ختم النبوة لأومن بأي شيء، إن فهم القرآن والحديث لا يشترط ان يكون دقيقا عند الجميع ، وبالنسبة للأحاديث فهي تدرس دراية ورواية وصحة أحدهما دون الآخر يجعلها ظنية الدلالة لا يستدل بها في العقائد ، وهذا موضوع كبير أكبر من هذه العجالة التي أريد بها أن اعود إلى الإسلام الحقيقي الأصيل الجميل فعلا، ذلك الدين الذي لم أتركه ولم أنكره ، إنما هو بعض الظن لسوء فهمي لنقطة ختم النبوة،أستغفر الله ربي من كل ذنب وأتوب إليه،وأشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا عبده ورسوله و سأعيد التفكير في الكثير من القضايا واكتب رأيي فيما اراه مناسبا ، لاحقا بإذن،إن عشت .
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أختكم في الله
هبه يحيى جادالله
ملحوظة مهمة : الأحمديون كما عرفتهم مسالمون ومواطنون ، لكنني قرأت أنهم يغتالون بعض من يتركهم ، ولما كنت لا أعلم حال كاتب هذا الكلام لأتبين أهو فاسق أم لا؟ فأنا فرصتنا العملية لتبين ذلك.
أحب أكثر الأحمديين فعلا ، لكن بعضهم تدخل في خصوصياتي و تكلم في حقي ببهتانات وصلتني لاحقا ، وأحدهم منعني من خدمة الجماعة بكل سبيل ممكن ، عندما أحببتها وأردت بصدق أن أخدمها ، ولاصحة للاتهامات البلهاء من حج إلى قاديان وتوجه إليها في الصلاة ولا للعمالة ولا غير ذلك حسب خبرتي مع الجماعة ، الموضوع بالنسبة لي متعلق بختم النبوة و التعارضات والإصرار من بعضهم على رميي ببهتانات ، صحيح أنني أعمل سكرتيرة التربية في الجماعة ، لكنني كنت أحلم بترجمة كتبها على نطاق واسع وبما هو أكبر في خدمتها لوجه الله تعالى ، فقوبلت برفض، ومع بعض الاستخارة في حياتي ومع قراءة مفهوم خاتم النبيين عند من يؤمنون بوفاة المسيح عليه السلام مثلي ، عرفت أن الأحمدية لا تسعني ، أرى أن السيد ميرزا غلام أحمد شخص أحب الرسول صلى الله عليه وآله وسلم وأحب الله والقرآن ، وحالفه التوفيق في بعض كتاباته وخالفه في بعضها ، ولا أراه نبيا ولا أراه المسيح .
كل عام وأنتم بخير.
ردحذفوتذكروا أنكم في زمان ليلة قدر : هي ليلة قدر الإسلام الأولى ولكن كانت محجوبة بالغيوم الكثيفة فانقشعت بتدبير الله تعالى، بنزول مسيح مسلم ومعه نصر من الله بروح وحي عامة، ماء من السماء الروحية أثارت في كل مخترع اختراعه وفي كل باحث عن الحق شعلة بحثه، وسرى منها في كل ذي همة نار همة مصبوغة بصبغته.
عيد سعيد للعالم كله خاصة المسلمين، لأن الله بعث مسيحه في الموعد ولم يتأخر، حتى إذا أطل الإلحاد بقرنه وطغيان أدعياء الدين بفرعنتهم كانت حجة الله قائمة بحمد الله، وصورة الإسلام العظيم تسري وتنتشر، فيهلك يومها من يهلك عن بينة ويحيا من حي عن بينة، وتعلم نفس ما أحضرت بالقياس لما علّم الله من فصل المقال.
نحن مسلمون نشهد شهادة الإسلام ونستقبل قبلته ونقرأ كتابه القرآن، وندين بالتوحيد، وكتب مسيحنا تفيض حبا وهياما بالنبي الأكرم محمد وبشرح كل دقائق التوحيد الأنقى، وخطب خليفتنا لاتتعدى ذلك أنملة.
لا حاجة لنا إلى نبي بعد رسولنا، ولا نبي لنا بعد محمد صلى الله عليه وسلم، فالقرآن كامل ومحفوظ، والمسيح الموعود خرج الوعد به من الله تعالى وفم نبيه محمد ولاننتظر بعد رسولنا أحدا غير من خرج اسمه من بين شفتي رسولنا، وهو ابن مريم الذي يصلح ما أفسد المشايخ من معاني ديننا، ونبي بني إسرائيل مات بنص القرآن فلن يعود، وشأنه تماما كشأن إيليا النبي الموعود في كتاب اليهود، ووعد سورة النور في استخلافنا مبدؤه المماثلة مع أمة قبلنا، وعلاوة لنا أن أمة المحمد خير أمة، فلابد لنا من عيسى كما وعد الله تعالى في الفاتحة في دعاء الهداية، بوجود المنعم عليهم كل النعمة كما وجد المغضوب عليهم كل الغضب، ولما كانت شدة الغضب وقمته بعد تكذيب مسيحهم فكذلك يوجد مسيحنا ويغضب الله على مكذبيه.. وكل الأسف لحديثك عن خوفك على حياتك بالإشارة السيئة نحو جماعة تعلمين والله العظيم أنها جماعة السلم والسلام وحرام هذا الافتراء التام.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
فتحي عبد السلام
لا أخاف على حياتي ، ومن يعرفني يعرف ذلك جيدا ، بفضل الله تعالى ،وقد سألت الله الشهادة بصدق ، وقد أضفت ملحوظة توضيحية بعد تعليقكم الكريم في صلب المقال ، لكنني بعد قراءة ختم النبوة عند من لا يؤمنون بحياة المسيح عليه الصلاة والسلام ، لم أعد أومن بنبوة السيد ميرزا غلام أحمد ، وليس عندي أي اتهام له بالعمالة او بتغيير القبلة أو أي شيء من هذه الأمور الباطلة ، اهم ما في الأمر أنني وجدت أن أدلة ختم النبوة خارج الجماعة أقوى منها داخلها،واكتشفت هذا ليله 29 من رمضان، فقررت ترك الجماعة ، لأنني لا أعرف كيف أنافق ،ولا أستطيع أن أعامل أحدا بنفاق،كنت على يقين كامل بصدق السيد ميرزا غلام أحمد ، مع إن أيا من الاستخارات والوحي عن صدقه لم تتحقق ، مع أن الله جعل تحقيقها في يد أحمديين ، ولكنهم رفضوا وعارضوا بشدة أن يحققوها ، ثم كان ما كان من قراءتي لمفهوم ختم النبوة واقتناعي به ، المسيح عليه السلام مات وأحاديث النزول أحاديث آحاد لا يؤخذ بها في العقيدة ، تحياتي وتقديري
ردحذفهبه
وكل عام وأنتم بخير
ردحذفالسلام عليكم .
ردحذفلا اصدق ما أقرا للأخت هبة.
إذا تركت الأحمدية , فأين ستجدين الإسلام ؟.
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
حذفالإسلام أوسع من أي فرقة أو جماعة , ولذا قررت أن أعتزل الفرق والجماعات كلها لصالح ملة ابراهيم حنيفا , دون أن أكون من كل حزب بما لديهم فرحون, ولله الحمد والمنة وجمعنا الله على حق يرضيه أخي الكريم
تحياتي وتقديري